#فرقد_يُهتدى_به 
- قال ؛ أعاشقة ؟ قلتُ ؛ عاشقة نعمْ
تبَسمَ وقال ؛ مَن ؟ فقلتُ ؛ مَن ابتسَمْ
- ضحك وقال ؛ مَن ؟ فقلتُ مؤكِّدة
مَن مِن شفاهه أخرج هذا النَّغَمْ
- قال ؛ أتسمعِ نغم ؟ فأجبته ؛
ألحانُ ضحكتك التي عُزِفَتْ بِفَمْ
- قال ؛ شرقية و تعزف الغَزل . أجبتُه ؛
غزلي لك بوحٌ شاكٍ قد ظُلِمْ
- قال ؛ أمظلومة تُراكِ . أجبته ؛
نعم والذي بدراً بوجهكِ قد رَسَمْ
- وجلالِ مَن نثرَ النجومَ بمقلةٍ
فيها دجتْ ليلاتُ أسدافِ الظُلَمْ
- نعم والذي سواكَ مظلومة أنا
هل تُنصف مُعذبة منكَ من الألم ؟
- قال مستغرباً ؛ أنا .. منّي أنا !؟
فأجبته ؛ قسماً بربكَ صدقني نعم


- قال ؛ أعاشقة ؟ قلتُ ؛ عاشقة نعمْ
تبَسمَ وقال ؛ مَن ؟ فقلتُ ؛ مَن ابتسَمْ
- ضحك وقال ؛ مَن ؟ فقلتُ مؤكِّدة
مَن مِن شفاهه أخرج هذا النَّغَمْ
- قال ؛ أتسمعِ نغم ؟ فأجبته ؛
ألحانُ ضحكتك التي عُزِفَتْ بِفَمْ
- قال ؛ شرقية و تعزف الغَزل . أجبتُه ؛
غزلي لك بوحٌ شاكٍ قد ظُلِمْ
- قال ؛ أمظلومة تُراكِ . أجبته ؛
نعم والذي بدراً بوجهكِ قد رَسَمْ
- وجلالِ مَن نثرَ النجومَ بمقلةٍ
فيها دجتْ ليلاتُ أسدافِ الظُلَمْ
- نعم والذي سواكَ مظلومة أنا
هل تُنصف مُعذبة منكَ من الألم ؟
- قال مستغرباً ؛ أنا .. منّي أنا !؟
فأجبته ؛ قسماً بربكَ صدقني نعم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق