الجزء الآول للأديبة الكاتبة الحرب في الحياة ـ/// بقلم الكتابة الأديبة قمر عمر
- في الرابعة فجراً تعثرت بصفحة إلكترونية تشتم الحكومات العربية ....
مرواغ يستميت بمدح تلك الحكومات
قدمَ التحية و الإجلال ولا كأنه في عالم الخيال
طبعاً ، تاجر أزمة من طراز أول و ممتاز
وجدت بصفحته إعلان لتسعيرة الخيانة العربية
أحدهم شتم الوزراء بغضب شديد
اعتقدت أنه خائن أو سكران أو ربما عميان
فوجدت أنه موظف فقير و طفران
رغم أن الراتب مع الأسف يميته جوعاً، لكنه صامد ولن يتقاعد
إحداهن نسخت إعلان لجسدها
تروّجه في مناكب الفيس بوك
و لا يعنيها موت الصالح أو القدس
صفحتها للإعلان و التواصل المشبوه فقط
رجل أربعيني وسيم وضع نقطة فقط
يراقب بصمت حنظلة و بعد أن رأيت صفحته الشخصية
كان من جماعة ،،،،، لا استطيع القول لأن ( الحيطان إلها آذان )
شابة يافعة يبدو عليها الحماس كتبت
عندما اصبحوا ال كلب عدوان بعد أن كانوا ثيران
وعندما خان من خان ، واصبح المجنون سيحكم العالم بلا ميزان
تسقط جميع القوميات، البلدان، الأديان و تحيا سوريا فقط
وجدت في بروفايل تلك الفتاة صور المشمش أحبه كثيراً
واخيراً جاء المعتوه، يأتي كل يوم يصرخ بجنون
(باعوووووكي يا بلد) لأستطيع النوم سريرياً
#غنولي
بكتب اسمك يا بلااااادي ع الشمس الماااا بتغيب
قِمَرأّيِّهِ
مرواغ يستميت بمدح تلك الحكومات
قدمَ التحية و الإجلال ولا كأنه في عالم الخيال
طبعاً ، تاجر أزمة من طراز أول و ممتاز
وجدت بصفحته إعلان لتسعيرة الخيانة العربية
أحدهم شتم الوزراء بغضب شديد
اعتقدت أنه خائن أو سكران أو ربما عميان
فوجدت أنه موظف فقير و طفران
رغم أن الراتب مع الأسف يميته جوعاً، لكنه صامد ولن يتقاعد
إحداهن نسخت إعلان لجسدها
تروّجه في مناكب الفيس بوك
و لا يعنيها موت الصالح أو القدس
صفحتها للإعلان و التواصل المشبوه فقط
رجل أربعيني وسيم وضع نقطة فقط
يراقب بصمت حنظلة و بعد أن رأيت صفحته الشخصية
كان من جماعة ،،،،، لا استطيع القول لأن ( الحيطان إلها آذان )
شابة يافعة يبدو عليها الحماس كتبت
عندما اصبحوا ال كلب عدوان بعد أن كانوا ثيران
وعندما خان من خان ، واصبح المجنون سيحكم العالم بلا ميزان
تسقط جميع القوميات، البلدان، الأديان و تحيا سوريا فقط
وجدت في بروفايل تلك الفتاة صور المشمش أحبه كثيراً
واخيراً جاء المعتوه، يأتي كل يوم يصرخ بجنون
(باعوووووكي يا بلد) لأستطيع النوم سريرياً
#غنولي
بكتب اسمك يا بلااااادي ع الشمس الماااا بتغيب


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق